كلّما كانت المرأة عميقة، كلّما أصبح من الصّعب عليها إيجاد رجل يريد بالفعل أن يبني علاقة عاطفيّة معها، فليس كلّ رجل قويًّا بما فيه الكفاية للتّعامل مع المرأة العميقة.
إليك أبرز أسباب تجنّب معظم الرّجال للمرأة العميقة:
أسئلة عميقة
تحقّق المرأة العميقة من حياة شريكها وتطرح الأسئلة العميقة والصّعبة والشّخصيّة، حتّى خلال اللّقاء الأوّل وقبل كسر الجليد بين الطّرفين، وقد لا يكون الرّجل على استعداد للرّدّ عليها.
صدق
في كثير من الأحيان يصل صدق المرأة العميقة إلى مستوى الحدّيّة والجرأة الجارحة. تأخذ هذه المرأة سلامتها على محمل الجدّ وتتوقّع من الشّريك الصّراحة نفسها.
أهداف محدّدة
تعرف هذه المرأة تمامًا ما تريده من الحياة ومن الرّجل، وهي تكتشف من اللّقاء الأوّل ما تسعى إليه ولا تحاول أبدًا أن تزيّف مشاعرها.
علاقة عميقة
تريد هذه المرأة محادثات طويلة عن حياة الرّجل، وهي تحبّ أن تصغي إلى قصص عن ماضيه وأن تفهم الألم الخاصّ به، كما أنّها تركّز على تحضير بنية تحتيّة صلبة للعلاقة، بعيدًا عن التّفاهات والتّفكير السّطحيّ.
عدم الخوف من الحميميّة
لا تخشى المرأة العميقة من الاقتراب أكثر فأكثر من الرّجل أو من المخاطرة والمجازفة لأنّها لا تخاف من الأذى، بل تتحدّى الظّروف وتحرص على تحقيق الحميميّة لأنّها تعتقد أنّ جمال العلاقة يسير جنبًا إلى جنب مع الحميميّة.
التّكثيف
يهرب الرّجل أحيانًا من المرأة العميقة لأنّها لا تفكّر سوى بالأفكار المكثّفة، وهي تشعر بطريقة مكثّفة، ولا ترضى بعلاقة خفيفة.
عدم الانتظار
على الرّغم من أنّ المرأة العميقة تقدّر الحبّ وتريد أن تعيش قصّة غرام حقيقيّة، لا تخشى أن تبقى وحدها، فهي لا تنتظر النّتائج الجيّدة من رجل كاذب وخادع، ولا تعطي الشّريك السّيّئ أيّ فرصة.
يظهر البحث باستمرار أنّ الرّجال يعتقدون أنّ النّساء أكثر اهتمامًا بالجنس ممّا هو الأمر في الواقع. وقد يكون تصوّر الرّجال المخطئ عاملًا للتّحرّش الجنسيّ.
أصبحت مهمّات الأهل أكثر صعوبة وتعقيدًا، في عالم تجتاحه التّكنولوجيا، إذ إنّ الأولاد أصبحوا متّصلين بأدوات وتقنيّات متنوّعة.
صمّمت دار السّاعات الفاخرة Saint Honoré ساعتها الجديدة "أوبرا"، الّتي ستجذب بالتّأكيد كلّ امرأة تبحث عن قطعة تعكس قوّتها الجازمة.